تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

الأقدام السوداء أمثلة على

"الأقدام السوداء" بالانجليزي  "الأقدام السوداء" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • هل حزت على فرصة مشاهدة الـ (قطرس) ذو الأقدام السوداء؟
  • نزح العديد من الأقدام السوداء فقط بحقائب.
  • حاول بعض الأقدام السوداء الحصول على تعويضات من الحكومة الجزائرية.
  • وكان من أهم أعضائها الأقدام السوداء والحركيون.
  • بدأ نزوح الجاليات الأوروبيّة من الأقدام السوداء بمجرد أن أصبح واضحًا أن الجزائر سوف تصبح مستقلة.
  • بلغ عدد الأقدام السوداء الذين فروا من الجزائر أكثر من 800,000 بين عامي 1962 و1964.
  • هى واحدة من (الأقدام السوداء) القلائل الذين حصلوا على الإقامة الجزائرية وتظل في النظام الجديد.
  • وبسبب هذه العوامل، كما وتسببت مذبحة وهران عام 1962، والإستفتاء على الاستقلال بداية نزوح الأقدام السوداء بشكل جدي.
  • وفي عام 1962، تدفّق أعداد كبيرة من الجزائر المستقلة حديثاً، من ضمنهم حوالي 150,000 مهاجر من الأقدام السوداء.
  • وفي عام 1962، تدفّق أعداد كبيرة من الجزائر المستقلة حديثاً، من ضمنهم حوالي 150,000 مهاجر من الأقدام السوداء.
  • وهي الآن في علاقة مع لويس أليوت منذ عام 2009، ، الذي هو من عرقية الأقدام السوداء الفرنسية وإرث اليهود الجزائريين.
  • ومع ذلك انتشرت شائعات في ذلك الوقت في جميع أنحاء مجتمع الأقدام السوداء تفيد بأنهم واقعون بين اختيارين "الحقيبة أو التابوت" (المنفى أو الموت).
  • أما عن صفة الأقدام السوداء، فإحدى النظريات ترجع الأمر إلى سواد الأحذية التي كان يرتديها الجنود الفرنسيون بالمقارنة مع أقدام الجزائريين الحفاة أصحاب الأرض.
  • كان من المفترض أن تضمن اتفاقيات إيفيان حقوق السكان المستعمرين من الأقدام السوداء، والفرنسيين، والإسبان، واليهود، وسلامتهم في الجزائر المستقلة.
  • وسمحت الإدارة الفرنسية للمستوطنين من ذوي الأقدام السوداء بتسليح أنفسهم وتشكيل وحدات للدفاع عن النفس، وهي إجراءات رفضها الحاكم العام الإصلاحي جاك سوستال منذ بضعة أشهر.
  • وتوجه حشد من المسلمين الغاضبين نحو الأحياء التي يقطنها الأقدام السوداء في المدينة، التي تم إجلاء من فيها إلى حد كبير، وهاجموا ما تبقى فيها من المدنيين الأوروبيين ويقدر عددهم بنحو 40000 مدني.
  • نظرًا لنزوح الأقدام السوداء في سنوات 1960؛ هناك عدد أكثر من المسيحيين الشمال الأفريقيين من الأمازيغ أو العرب يعيشون في فرنسا مقارنًة في دول المغرب العربي الكبير.
  • بدأ المستوطنون من الأقدام السوداء الفرنسيين وبعض الجزائريين الموالين لفرنسا بالفرار من الجزائر في أبريل عام 1962، وبحلول أواخر مايو هاجر مئات الآلاف، وبشكل أساسي إلى المناطق الحضرية الفرنسية.
  • وبالنيابة عن الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية (الذراع السياسي لجبهة التحرير الوطني)، دعا فرحات عباس إلى مقاطعة الاستفتاء، مثلما فعل ستة عشر جنرالاً فرنسيًا متقاعدًا وفصائل في مجتمع الأقدام السوداء (المستعمرين الفرنسيين) المعارضين للاستقلال.
  • وفي العاصمة الجزائر، أفيد أنه بحلول مايو 1961 أن معنويات الأقدام السوداء قد إنخفضت " بسبب أعمال العنف والمزاعم أنّ مجتمع الأقدام السوداء والرعايا الفرنسيين بأكمله مسؤول عن "الإرهاب والتعذيب والعنصرية الإستعمارية، واستمرار العنف بشكل عام".
  • الحصول على المزيد من الأمثلة   1  2